الزواج رغبة حقيقية لدى الاهل للاطمئنان على ابنائهم ليفرحون بهم
وفى مقتبل عمر كل فتاه يكون الزواج دافع لشىء معين تتمناه او اشياء
هناك فتيات ترى الزواج حرية من قيد الاهل
وهناك من تراه حياة جديدة تكسر بها الملل والروتين
وهنك من من تحلم بالزواج فقط لترتدى فستان الزفاف
وهدايا قيمة ويكون الزواج مفتاحها للتنزه والسفر
وهناك من تتمنى ان تعش قصة حب حقيقية تتوج بالزواج بعيدا عن فكرة زواج الصالونات
ثم تجنى ثمار هذا الحب فى اطفالا تحمل عبق هذا الحب على مر السنوات
وهناك من تكون فكرة الزواج لديها من الاصل مهملة او قد تكون مؤجلة لتكملة دراسة او عمل معين او بحثا عن الذات بعيدا عن فوبيا الزواج والجدران الاربعه
كل فتاه تحلم بالزواج لديها طموحات خاصة بها سقف الامنيات يرتفع ويصل الى عنان السماء فى خيال وعقل كل فتاه
ولكن عندما يتقدم العمر بالفتاه ويدق ناقوس الخطر عند الاهل عندما تمر على سنوات مابعد الخمسة والعشرين مرور الكرام وتدخل فى مرحلة التأهب للثلاثينيات تصير الاحلام قائمة من الاولويات يحدث لها عمليات جردا وفرزا لانتقاء الاهم فالمهم وتفاضل بين احلامها واحتياجاتها الاساسية فالذى كان من سنوات اهم قد يصبح اقل اهمية فى القائمة الجديدة والذى كان مؤجلا طوال العمر يصبح اولى الاولويات فاحيانا ماتكون اخر احلامها هو اول القائمة واولها هو اخرها او قد تتنازل عنه نهائيا وتتنساه
تبدأ فى المفاضلة بين احلامها لما طرأ من تغيرات عليها كأنثى تأخرت شيئا فى مراتب السن والجمال والهيئة
هى تسمى قائمة الاولويات كذلك افضل من ان تطلق عليها قائمة التنازلات
قد تتصدر الاولويات فى هذا الوقت الامومة وقد تتقبل زواجا لاتحقق به الكثير من احلامها وتتنازل عن حلم كانت تعده من سنوات هو سيد الاحلام الا وهو الحب لتحلق بقطار الزواج وتنعم كغيرها بالاطفال
فكثيرا ماتنتظر انثى سنين من عمرها على امل ان تتلاقى مع اسطورتها وتتزوج عن حب ولكن ما عساها ان تفعل فعندما يفشل انتظارها ويتقدم العمر وتحتاج اشياءا وتتعرض لحالات من الالم النفسى والاحتياج والحنين الكامن من داخلها لدفء الاسرة والامومة فانها تقرر ان تتنازل عن انتظار الحب او الزواج عن حب وتتنحى عن الحلم الاهم بحياتها ليصير بدلا منه حلم اهم واولى ومادونه من الاحلام لايكون سوى مهم او اقل اهمية وهكذا تظل تفاضل بين احلامها وتتنتقى الاولى
او تقابل شخصا يكون الحب من طرفه فقط فتتقبله لانه مابقى وقتا لتنتظر اخر فحب هذا الشخص قد يصير يوما هو الاهم
تأخر العمر يجبر البعض على التفكير بمنطقية وواقعية اكثر وتقبل الكثير من الاشياء ووضع قائمة دائمة من الاولويات ....
وفى مقتبل عمر كل فتاه يكون الزواج دافع لشىء معين تتمناه او اشياء
هناك فتيات ترى الزواج حرية من قيد الاهل
وهناك من تراه حياة جديدة تكسر بها الملل والروتين
وهنك من من تحلم بالزواج فقط لترتدى فستان الزفاف
وهدايا قيمة ويكون الزواج مفتاحها للتنزه والسفر
وهناك من تتمنى ان تعش قصة حب حقيقية تتوج بالزواج بعيدا عن فكرة زواج الصالونات
ثم تجنى ثمار هذا الحب فى اطفالا تحمل عبق هذا الحب على مر السنوات
وهناك من تكون فكرة الزواج لديها من الاصل مهملة او قد تكون مؤجلة لتكملة دراسة او عمل معين او بحثا عن الذات بعيدا عن فوبيا الزواج والجدران الاربعه
كل فتاه تحلم بالزواج لديها طموحات خاصة بها سقف الامنيات يرتفع ويصل الى عنان السماء فى خيال وعقل كل فتاه
ولكن عندما يتقدم العمر بالفتاه ويدق ناقوس الخطر عند الاهل عندما تمر على سنوات مابعد الخمسة والعشرين مرور الكرام وتدخل فى مرحلة التأهب للثلاثينيات تصير الاحلام قائمة من الاولويات يحدث لها عمليات جردا وفرزا لانتقاء الاهم فالمهم وتفاضل بين احلامها واحتياجاتها الاساسية فالذى كان من سنوات اهم قد يصبح اقل اهمية فى القائمة الجديدة والذى كان مؤجلا طوال العمر يصبح اولى الاولويات فاحيانا ماتكون اخر احلامها هو اول القائمة واولها هو اخرها او قد تتنازل عنه نهائيا وتتنساه
تبدأ فى المفاضلة بين احلامها لما طرأ من تغيرات عليها كأنثى تأخرت شيئا فى مراتب السن والجمال والهيئة
هى تسمى قائمة الاولويات كذلك افضل من ان تطلق عليها قائمة التنازلات
قد تتصدر الاولويات فى هذا الوقت الامومة وقد تتقبل زواجا لاتحقق به الكثير من احلامها وتتنازل عن حلم كانت تعده من سنوات هو سيد الاحلام الا وهو الحب لتحلق بقطار الزواج وتنعم كغيرها بالاطفال
فكثيرا ماتنتظر انثى سنين من عمرها على امل ان تتلاقى مع اسطورتها وتتزوج عن حب ولكن ما عساها ان تفعل فعندما يفشل انتظارها ويتقدم العمر وتحتاج اشياءا وتتعرض لحالات من الالم النفسى والاحتياج والحنين الكامن من داخلها لدفء الاسرة والامومة فانها تقرر ان تتنازل عن انتظار الحب او الزواج عن حب وتتنحى عن الحلم الاهم بحياتها ليصير بدلا منه حلم اهم واولى ومادونه من الاحلام لايكون سوى مهم او اقل اهمية وهكذا تظل تفاضل بين احلامها وتتنتقى الاولى
او تقابل شخصا يكون الحب من طرفه فقط فتتقبله لانه مابقى وقتا لتنتظر اخر فحب هذا الشخص قد يصير يوما هو الاهم
تأخر العمر يجبر البعض على التفكير بمنطقية وواقعية اكثر وتقبل الكثير من الاشياء ووضع قائمة دائمة من الاولويات ....
