الرجل يتطلع دائما الى الكمال فى رغباته وان يحصل على احتياجاته كاملة دون نقصان
لذلك اعطاه الشرع الاسلامى الحق بالزواج من اكثر من امراة
الدين يعلم طبيعه الرجل واحتياجاته ونقاط ضعفه واحتماله واحتياجه
لذلك جاء هذا الحكم مراعاه لطبيعه الرجل الملحة احيانا لاكثر من امراة
وهذا يس السبب الوحيد لهذا الحكم حتى لا يعتقد احدا اننى اقول ذلك
ولست اكتب اليوم لاناقش ذلك لكنى اريد ان اخرج من هذا بشىء واحد
هو ان الرجل يصعب عليه الصبر والتحمل كثيرا كالمرأة
ويصعب عليه تقبل بعض النقص فى شريكته كما تتقبله المرأة
كالمرض مثلا والعقم واشياءا كثيرة .. الخ
ايضا لست اتكلم فى هذا لانحاز للمرأة او لاهاجم الرجل
كل ماريد قوله ان الرجل قد يذهب الى اسهل الحلول باختيار امراة اخرى
عوضا عن مانقص بشريكته او ماغاب عنها من احتياج يريده
المراة ايضا لها الحق فى رفض الشريك اذا وجدت به ماتكرهه او شيئا ضرورى ينقصه كالانجاب وبخله مثلا وتختار الانفصال
لكن يظل ابغض الحلال وتختار المراة كثيرا الشريك والاسرة على ان تذهب للانفصال
حتى لاتهدم البيت وتتفكك العائلة
الرجل يحب من زوجته الاولى شيئا ويجد بامراة اخرى شيئا اخر يتمناه فيسعى اليها
وقد يجد شيئا ثالثا عند اخرى ويسعى اليها ايضا
يحب هو ان يجمع بين الاثنين او الثلاثة او الاربع من اجل الحصول على الكمال لرغباته
الرجل يرغب فى الزواج من امراة جميلة خلوقه ذات حسب ومال ودين
يختلف الترتيب من رجل لاخر
الرجل ايضا طبيعته البشرية تميل الى اكثر من امراة
على عكس المراة فطرتها تأنف ذلك وتتطلع دائما لشريك واحد تغلب على رغبتها به العاطفه
الرجل طبيعته ملولة اكثر من المرأة يعشق التغيير
ليس الرجل الزوج فحسب بل كثيرا ماتجد شابا لم يتزوج بعد ويعد الكثير من الفتيات
يراه الناس انه غير خلوق ويراه البعض مريض ويراه بعضا من الرجال كذلك ان التنوع مطلوب
وهذا ممقوت جدا لدى مجتمع الانثى
وتاتى العادات والتقاليد وعلوم النفس والاجتماع والتنمية البشرية جميعها لتخبرنا ذلك
ان المراة يجب عليها ان تكسب قلب الرجل يجب عليها ان تهتم وتعتنى وتتنازل احيانا وتحتوى
تكون له الزوجة والام والاخت والصديقة والحبيبة
يجب عليها ان تتحمل ادوارا كثيرة لاسعاده ثم ياتى هنا السؤال ماذا عن سعادتها ؟
تاتى الاجابة ايضا كذلك ..
اذا رغبت المرأة فى السعاده حقا فعليها ان تسعده اولا ثم تجنى ثمار ذلك سعاده فيما بعد
لا اسخط على تلك الفكرة فالفطرة لن تأبى هى مسخرة لذلك وان حاولنا ان نثبت عكس ذلك
ايضا للرجل دور كبير فى حياة المرأه والا ماكانت الحياة
فكل منهما حياة للاخر
ولكن تختلف الطريقة فيظل الرجل باحثا عن الكمال لما يريد وان كان
بجمع اكثر من امراة فى حياته
وتظل المراة تبحث عن السعاده فى ظل رجلا احتواها وتحملها اكثر
لذلك اعطاه الشرع الاسلامى الحق بالزواج من اكثر من امراة
الدين يعلم طبيعه الرجل واحتياجاته ونقاط ضعفه واحتماله واحتياجه
لذلك جاء هذا الحكم مراعاه لطبيعه الرجل الملحة احيانا لاكثر من امراة
وهذا يس السبب الوحيد لهذا الحكم حتى لا يعتقد احدا اننى اقول ذلك
ولست اكتب اليوم لاناقش ذلك لكنى اريد ان اخرج من هذا بشىء واحد
هو ان الرجل يصعب عليه الصبر والتحمل كثيرا كالمرأة
ويصعب عليه تقبل بعض النقص فى شريكته كما تتقبله المرأة
كالمرض مثلا والعقم واشياءا كثيرة .. الخ
ايضا لست اتكلم فى هذا لانحاز للمرأة او لاهاجم الرجل
كل ماريد قوله ان الرجل قد يذهب الى اسهل الحلول باختيار امراة اخرى
عوضا عن مانقص بشريكته او ماغاب عنها من احتياج يريده
المراة ايضا لها الحق فى رفض الشريك اذا وجدت به ماتكرهه او شيئا ضرورى ينقصه كالانجاب وبخله مثلا وتختار الانفصال
لكن يظل ابغض الحلال وتختار المراة كثيرا الشريك والاسرة على ان تذهب للانفصال
حتى لاتهدم البيت وتتفكك العائلة
الرجل يحب من زوجته الاولى شيئا ويجد بامراة اخرى شيئا اخر يتمناه فيسعى اليها
وقد يجد شيئا ثالثا عند اخرى ويسعى اليها ايضا
يحب هو ان يجمع بين الاثنين او الثلاثة او الاربع من اجل الحصول على الكمال لرغباته
الرجل يرغب فى الزواج من امراة جميلة خلوقه ذات حسب ومال ودين
يختلف الترتيب من رجل لاخر
الرجل ايضا طبيعته البشرية تميل الى اكثر من امراة
على عكس المراة فطرتها تأنف ذلك وتتطلع دائما لشريك واحد تغلب على رغبتها به العاطفه
الرجل طبيعته ملولة اكثر من المرأة يعشق التغيير
ليس الرجل الزوج فحسب بل كثيرا ماتجد شابا لم يتزوج بعد ويعد الكثير من الفتيات
يراه الناس انه غير خلوق ويراه البعض مريض ويراه بعضا من الرجال كذلك ان التنوع مطلوب
وهذا ممقوت جدا لدى مجتمع الانثى
وتاتى العادات والتقاليد وعلوم النفس والاجتماع والتنمية البشرية جميعها لتخبرنا ذلك
ان المراة يجب عليها ان تكسب قلب الرجل يجب عليها ان تهتم وتعتنى وتتنازل احيانا وتحتوى
تكون له الزوجة والام والاخت والصديقة والحبيبة
يجب عليها ان تتحمل ادوارا كثيرة لاسعاده ثم ياتى هنا السؤال ماذا عن سعادتها ؟
تاتى الاجابة ايضا كذلك ..
اذا رغبت المرأة فى السعاده حقا فعليها ان تسعده اولا ثم تجنى ثمار ذلك سعاده فيما بعد
لا اسخط على تلك الفكرة فالفطرة لن تأبى هى مسخرة لذلك وان حاولنا ان نثبت عكس ذلك
ايضا للرجل دور كبير فى حياة المرأه والا ماكانت الحياة
فكل منهما حياة للاخر
ولكن تختلف الطريقة فيظل الرجل باحثا عن الكمال لما يريد وان كان
بجمع اكثر من امراة فى حياته
وتظل المراة تبحث عن السعاده فى ظل رجلا احتواها وتحملها اكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق