كم أتمنى أن تكون لى وأنا فى حافة اليأس
ولست اشك ابدا فى اجابة الدعاء
ولكن اعلم ان لى ولك قدرا من قبل اللقاء ..
اخبروها انها قد ترد القدر بالدعاء اى يتغير لما تتمنى وكانت تلك المرة هى المعرفه الاولى لها بهذه المعلومة ان القدر يرد بالدعاء
تأملت نصيحتهم وحفظتها جيدا عن ظهر قلب ودعت كثيرا الى ان تغير القدر بالفعل لكن ليس بأن يكون لها بل هى التى لم تعد له
اصابتها حكمة واقتناع شديد انه يفوق احلامها انه حلم ملائكى لايجب ان يحيا على ارض لا يحيا سوى بالخيال حتى الخيال خشى ذاك الحلم ونأى عنه حتى غاب فى الذاكرة وتبطن بها وصار ذكرى لها رونق ساحر لكن مجرد أن تهمس به النفس يصير مؤلم
النبض الحالم ذهب منذ زمن مع هذه الذكرى ولن يعود ولن يحيا النبض الاّن يحاول الاقتراب من الواقع اكثر او ان يصيب فرط الخيال بالعقم
هى قد لا تستطيع ان تتحمل من الخيال مولدا جديدا لورود وفراشات تحلق بسماء الحلم
الحلم وان كان مازال موجود سيسير على نهج النضوج اكثر هذا ماتفكر به ..
و تظل فكرة رد القدر بالدعاء فى عقلها فكرة قوية وان لم تعد تراودها كثيرا فهى الاّن تحمل رضا كبير فى داخلها لــ قدر الله المكتوب ايا كان ..
تظل فقط الفكرة فى عقلها ان رد القدر فعلا هو اقوى تغيير ..
ولست اشك ابدا فى اجابة الدعاء
ولكن اعلم ان لى ولك قدرا من قبل اللقاء ..
اخبروها انها قد ترد القدر بالدعاء اى يتغير لما تتمنى وكانت تلك المرة هى المعرفه الاولى لها بهذه المعلومة ان القدر يرد بالدعاء
تأملت نصيحتهم وحفظتها جيدا عن ظهر قلب ودعت كثيرا الى ان تغير القدر بالفعل لكن ليس بأن يكون لها بل هى التى لم تعد له
اصابتها حكمة واقتناع شديد انه يفوق احلامها انه حلم ملائكى لايجب ان يحيا على ارض لا يحيا سوى بالخيال حتى الخيال خشى ذاك الحلم ونأى عنه حتى غاب فى الذاكرة وتبطن بها وصار ذكرى لها رونق ساحر لكن مجرد أن تهمس به النفس يصير مؤلم
النبض الحالم ذهب منذ زمن مع هذه الذكرى ولن يعود ولن يحيا النبض الاّن يحاول الاقتراب من الواقع اكثر او ان يصيب فرط الخيال بالعقم
هى قد لا تستطيع ان تتحمل من الخيال مولدا جديدا لورود وفراشات تحلق بسماء الحلم
الحلم وان كان مازال موجود سيسير على نهج النضوج اكثر هذا ماتفكر به ..
و تظل فكرة رد القدر بالدعاء فى عقلها فكرة قوية وان لم تعد تراودها كثيرا فهى الاّن تحمل رضا كبير فى داخلها لــ قدر الله المكتوب ايا كان ..
تظل فقط الفكرة فى عقلها ان رد القدر فعلا هو اقوى تغيير ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق