لكل احلامه الذى يحياها اما انا فاحلامى كما ذكرت مسبقا فى اولى تدوينات الاحلام انى علاقتى بها قوية توحدية على الرغم من عشوائيتها وتناقضها ذكرت الالم فى احلامى واليوم اتحدث عن اغلى الاحلام .. الجنة ..
اول احلامى واخرها حلم يراودنى عند احساسى بضيق الدنيا عند افتقادى للسلام وايضا عند رؤيتى لشىء جماليا استطيع امتلاكه او حتى لا استطيع فاقول .. مابالجنة افضل ..عبارة يقينية داخلى تصبرنى كثيرا وتمحو كل احاسيس العجز
الجنة حلم معنوى غير ملموس سوى بقلوب امنت بـــ ( كن فيكون ) وحدت رب الكون وعرفت ان الفلاح بالاخرة .
قلوب ايقنت انها بدار مرور لا دار قرار
الجنة ليست فقط بالاخرة والحياة الابده الجنة لها طريق يبدأ بالدنيا فاللجنة سكان مازالو بالدنيا لكنهم يواصلون الطريق
متمتعين بالرحلة ومتحملين مشاقها بكل صبر
يعيشون بالسلام الذى يتقابلون عليه ينتهجون قيما واخلاقا ستكون ابوابا تفتح لهم بكل الترحاب .
طريقى للجنة يبدأ بأن احبها واتمناها واحب قبلها خالقها وخالقنى وخالق كل الكون اعيش كأننى من اهلها وساكنيها
مع اننى مازلت بالسفر غير مسمى الاجل فاحترم القواعد وقوانين الاغتراب والتزم مبادىء وطنى الخالد الى ان اعود له
نعم انا كنت اسكنها يوما الى ان حقد عدوى واخرجنى منها فالألتزم بالجمال داخلى الى ان اعود مجددا
ويتحقق اغلى الاحلام ..
اول احلامى واخرها حلم يراودنى عند احساسى بضيق الدنيا عند افتقادى للسلام وايضا عند رؤيتى لشىء جماليا استطيع امتلاكه او حتى لا استطيع فاقول .. مابالجنة افضل ..عبارة يقينية داخلى تصبرنى كثيرا وتمحو كل احاسيس العجز
الجنة حلم معنوى غير ملموس سوى بقلوب امنت بـــ ( كن فيكون ) وحدت رب الكون وعرفت ان الفلاح بالاخرة .
قلوب ايقنت انها بدار مرور لا دار قرار
الجنة ليست فقط بالاخرة والحياة الابده الجنة لها طريق يبدأ بالدنيا فاللجنة سكان مازالو بالدنيا لكنهم يواصلون الطريق
متمتعين بالرحلة ومتحملين مشاقها بكل صبر
يعيشون بالسلام الذى يتقابلون عليه ينتهجون قيما واخلاقا ستكون ابوابا تفتح لهم بكل الترحاب .
طريقى للجنة يبدأ بأن احبها واتمناها واحب قبلها خالقها وخالقنى وخالق كل الكون اعيش كأننى من اهلها وساكنيها
مع اننى مازلت بالسفر غير مسمى الاجل فاحترم القواعد وقوانين الاغتراب والتزم مبادىء وطنى الخالد الى ان اعود له
نعم انا كنت اسكنها يوما الى ان حقد عدوى واخرجنى منها فالألتزم بالجمال داخلى الى ان اعود مجددا
ويتحقق اغلى الاحلام ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق