مهما تخبطت وكثرت بها العيوب وتغلبت عليها مكتسبات الحياة الزائفة التى تحول حياتها احيانا الى لون قاتم , الا انها دائما بداخلها شيئا يعشق الفطرة فى كل شىء ويجرها دائما الى اصل كل شىئ كثيرا ماتحن الى ايام كانت بها الروح بمنتهى الصفاء كان الصدق متنفس والطيبة اسلوب حياة والحياء هو البقاء الاجمل لقلب مازال يحيا
ومهما زار القلب هذا الليل الاسود الحالك الا ان هناك دائما وميض ينبثق وينبض
بزاوية ما فى هذا القلب مكان مازال لم يمسه سوء مازال ركن عذرى
ركن احياه النقاء ... وستظل هى دائما عاشقة للنقاء ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق