كذبت جميع الاحتواءات وصدق الطاهر من قلبى ..
هى كتلك الورقة الذابلة على منضدتها
ورقة الريحان كانت متألقه امس لكن اليوم لم
يبقى منها سوى بعض الرائحة التى ستغيب
يوما ايضا وستجف كما جفت معها
اشياءا لا تعود هى بخريف العمر ليس سنا كما سيعتقد
البعض لكن الهموم والفقد
حملها الكثير من الحقب لم تعد تحسب سنواتها ولم تعد تهتم
بمرأتها ولم تعد تنتظر
احد ..
الجميع كاذبون .....................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق