الجمعة، 2 مايو 2014

لى مدينة ..

اقرأ روايتى فاضحك تارة وابكى تارة فيتعجبون من هم حولى واسال نفسى كيف احاول ان اشرح  لهم  فان رويت جميع التفاصيل فكيف لى ان  افسر لهم ماتلامس به احساسى وبما تهامس به قلبى  وهكذا الى ان اجدنى  انتهى الى (هذا عالمى لن اقحم احدا به ولن استجدى اليه احدا ابدا ) سرنى من حاول بلطف  ومن ابتعد أراحنى وازاح  عن مدينتى ضيفا ثقيلا غير مرغوب به بلا ادنى شك 
لى مدينة ولم لا !  
حلم افلاطون يتجدد بى احيانا عندما تتملكنى العزلة وعندما يعجز حسى عن التواصل مع اكثرهم ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

منذ سنة ...

أحيانا يخيل لى أن الموت هو السلام الوحيد فى هذا العالم .. أنا نفس بائسة كلما تخطو الى الامل تهوى ويسقط معها كل ماآمنت به من قيم أنا أضعف ...