منذ نعومة اظافرها وهى تحاصرها فى كل مكان تقف امامها ليلا بالساعات تتكلم ترقص تهذى تغنى وتنهى دورا بارعا على تصفيق حاد من الجمهور جمهور بلا وجود
عشقتها بمعنى الكلمة حقا صادقتها احتضنتها بالابتسامات والدموع وكثيرا ماقبلتها هى الانيس بليل طويل ذاقت به طعم الملل فى سنوات الطفولة
وليس ذلك فحسب بل انها كانت ترى بها عالم اخر عندما تسرح بعيدا وترى اخرى غيرها تكتمل بها كل مانقص وكل ماتمنت الامان الرومانسية الحالمة المخلوقات جميعها حولها ناعمة ومخملية الاحاسيس كصوت فيروز اخذ العشق والهوس معها ينمو كل يوم وكل سنة تمر تعشق فيلم كريستال فيلم به مرايا كثيرة واجواء لامعه تعشق شيريهان تقلدهاعقب مشاهده الفيلم والفوازير فى عالم وحدها هى و لن يفهم من حولها ماذا تصنع الا عبث طفلة صغيرة لكن هى كانت تعلم جيدا انها يوما سيكون لها فلسفة خاصه بها وعالم وحدها ستسكنه ولن تتنازل ابدا ان يشاركها هذا العالم سوى من يتفهمها ويحتضن فلسفتها كمرآتها ومرايا الخيال التى سطرت بهااغلب لحظات عمرها
لكن دائما هناك بالحياة شيئا لا يريد ان تكتمل اسطورتك او يرفض فلسفتك ويسخر من شغفك فكبرت وخفت الشغف شيئا بشيئا اثر الكوابيس التى كانت تراودها بالحلم وبالواقع اصبحت تتجنب صديقتها اصبحت كثيرا تخشاها لا تدرى ربما يكون قول امها دائما لها احذرى المرآة ليلا و كانت هى لاتبالى بل تتذمر احيانا وتحدثها .. دعينى امى فكيف اترك صديقتى كيف اتخلى عن بلور احلامى انا ارى بها حياة اخرى عالم اخر
الان اصبحت لا ترى شيئا ولاتهتم بشيئا تخاف تخشى تبعد اليوم هى تهرب من كل مرآة ..
عشقتها بمعنى الكلمة حقا صادقتها احتضنتها بالابتسامات والدموع وكثيرا ماقبلتها هى الانيس بليل طويل ذاقت به طعم الملل فى سنوات الطفولة
وليس ذلك فحسب بل انها كانت ترى بها عالم اخر عندما تسرح بعيدا وترى اخرى غيرها تكتمل بها كل مانقص وكل ماتمنت الامان الرومانسية الحالمة المخلوقات جميعها حولها ناعمة ومخملية الاحاسيس كصوت فيروز اخذ العشق والهوس معها ينمو كل يوم وكل سنة تمر تعشق فيلم كريستال فيلم به مرايا كثيرة واجواء لامعه تعشق شيريهان تقلدهاعقب مشاهده الفيلم والفوازير فى عالم وحدها هى و لن يفهم من حولها ماذا تصنع الا عبث طفلة صغيرة لكن هى كانت تعلم جيدا انها يوما سيكون لها فلسفة خاصه بها وعالم وحدها ستسكنه ولن تتنازل ابدا ان يشاركها هذا العالم سوى من يتفهمها ويحتضن فلسفتها كمرآتها ومرايا الخيال التى سطرت بهااغلب لحظات عمرها
لكن دائما هناك بالحياة شيئا لا يريد ان تكتمل اسطورتك او يرفض فلسفتك ويسخر من شغفك فكبرت وخفت الشغف شيئا بشيئا اثر الكوابيس التى كانت تراودها بالحلم وبالواقع اصبحت تتجنب صديقتها اصبحت كثيرا تخشاها لا تدرى ربما يكون قول امها دائما لها احذرى المرآة ليلا و كانت هى لاتبالى بل تتذمر احيانا وتحدثها .. دعينى امى فكيف اترك صديقتى كيف اتخلى عن بلور احلامى انا ارى بها حياة اخرى عالم اخر
الان اصبحت لا ترى شيئا ولاتهتم بشيئا تخاف تخشى تبعد اليوم هى تهرب من كل مرآة ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق