عن سكين الموت السارق عن عبث ودماء وزحام عن انهار البكاء وفوضى السكوت عن ابتسامات اشباه الاحياء فترة وجيزة ثم تقطن بمدينة الشجن
والجميع يغيب ..
ستتلاشى هي من جلساتهم من ذكراهم ستغيب وتغيب ستحلق يوما عيونها بالسماء منتظرة سحابة الحنين
مسكينة ! ساكنى الجنان للارض لايحنون فهم بعالم خالد احياء يرزقون الى كل ماتدنى لاينتمون
ومازالت هى بالدنيا ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق