الرحمة فى قلبى لك تعصى غضبى عليك
فلا أغضب ولا أهجر ولا أنسى
بل أرِق .. وكلما اقتربت زادت الرحمة
ولانت نبضاتى الصلبة المرتجفة
وأصبحت ريشة نعام حالمه
تدفن ألوانها القاتمة فى أرض جرداء
لا الألوان تطرح ولا الأرض تصلح
ولاتكف الريشة عن السعى إليك
ولا تنتهى من البكاء
بكاء أجوف خال من الدموع
لكنه الأصدق ..
فلا أغضب ولا أهجر ولا أنسى
بل أرِق .. وكلما اقتربت زادت الرحمة
ولانت نبضاتى الصلبة المرتجفة
وأصبحت ريشة نعام حالمه
تدفن ألوانها القاتمة فى أرض جرداء
لا الألوان تطرح ولا الأرض تصلح
ولاتكف الريشة عن السعى إليك
ولا تنتهى من البكاء
بكاء أجوف خال من الدموع
لكنه الأصدق ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق