انا ريشة يحملها الهوى كما يشاء
تارة الى الفنون
وتارة الى الجنون
أميل الى تعقيد نفسى والأشياء
فاذهب الى الفلسفة
حتى تصير طرقاتى صباراً فلايقترب أحد
جميعهم يكروهون الصبار
أما أنا فأتذوقه لن يكون اكثر مرا منهم
كثيرا مايمنحنى الشجن حياة اكثر من الامل
فطالما أنا بائسة فأنا على قيد الحياة
أما اذا آمنت بالسعادة فحتما سأسير الى طريق
شارف على الانتهاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق