كل شغف بحياتى يخفت بمرور الوقت الى ان صارت حياتى بلا هدف لا اجد متعه فى اى شىء من الاشياء حولى او حتى البعيده عنى لا عدت انتظر حلما ولا اتمنى سعاده حتى الراحة التى لا ادرى كيف تكون اجواءها ماعدت الهث وراءها فقدت الشعور حتى بأمنية الراحة كيف يكون
أخشى الانتهاء واخشى الابدية اخشى الموت والحياة واخشى الذكرى والفكرة التى محال ان تراودنى الان لامل جديد ....
قد تكون هى انا التى تسرد مخاوفى وتلاشيا وقد تكون اخرى تريد نى كما هى
أخشى الانتهاء واخشى الابدية اخشى الموت والحياة واخشى الذكرى والفكرة التى محال ان تراودنى الان لامل جديد ....
قد تكون هى انا التى تسرد مخاوفى وتلاشيا وقد تكون اخرى تريد نى كما هى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق